بالأرقام.. مميزات وعيوب الجمبري السويسي والهندي
انتشرت زراعة الجمبري في مصر خلال فترة التسعينات، وقبل ذلك كان يتم صيده من البحار، كما ظهر في برديات الفراعنة، واستعرض برنامج “مستر شرينمبو” المذاع على راديو “هواها بيطري”، تفاصيل زراعة الجمبري في مصر وأشكال الاستزراع المختلفة.
مميزات وعيوب الجمبري السويسي
ـ متوفر في مصر بكميات كبيرة ولا يحتاج لتفريخ.
ـ الشراء بالكيلو من الزريعة وليس بالعدد كما هو الحال في الأسماك.
ـ سعره يتحدد حسب توقيت الموسم.
ـ تنتشر به ظاهرة الافتراس لأنه يغير القشرة باستمرار في الزريعة الطبيعية.
ـ لم يعد منتشرا في الوقت الحالي.
ـ وزن الواحدة منه 40 جرام وتصل لـ50 جرام خلال الدورة الواحدة.
ـ يحتاج تهوية وتغذية ودراسة بجانب الممارسات الحقلية.
ـ له سعر تسويقي غير باقي الأنواع لتميز طعمه.
ـ يتغذى على الجمبري.
ـ يمكن أن يبلغ العدد في الكيلو الواحد منه 6 من الجمبري.
ـ زراعته تكون في مارس وإنتاجه في يوليو.
ـ اندثر في المفرخات لغياب شعبيته لكنه متوفر في المصادر الطبيعية.
مميزات الجمبري الهندي
ـ ظهر في المرحلة الانتقالية بين السويسي والفانيمي.
ـ زراعته بدأت في مصر خلال عام 2010 في دمياط.
ـ معدلات النمو كبيرة وحجمه من 25 جرام لـ 50 جرام.
ـ ينضج في الأحواض دون مشاكل.
ـ لا يحتاج بروتين عالي في العلف.
ـ في 2015 ظهر فيروس في النوع وضرب الإنتاج ورفع حالات النفوق الأمر الذي أدى لضعف الإنتاج.
إحصائيات الفاو
ـ إنتاج مصر من المصائد في 2008 حوالي 373 ألف طن.
ـ 2017 وصل 371 ألف طن من المصائد.
ـ الاستزراع السمكي في 2008 حوالي 694 ألف طن، 2019 وصل 1452 ألف طن.
– نسبة الاسترزاع البحري 29%.
ـ الوقت الحالي يشارك الجمبري بنسبة 20% فقط من الإنتاج.
ـ 2007 وصل استزراع الجمبري 80 ألف طن.
ـ2008 أصبح 131 ألف طن، 2010 أصبح 792ألف طن.
ـ 2011/2012 أصبح 1009 آلاف طن.
ـ 2014 وصل 7235ألف طن من الجمبري الهندي.